فيما يلي سوف نلقي نظرة لآثار التسويف السلبية والحلول، علينا أولًا معرفة ما هي تلك العادة.
التسويف هي عادة سيئة نرتكبها كلنا –من الحين للآخر- بتأخير مهمة في متناول اليد. جميعنا نقع في هذا الفخ من المماطلة والتأجيل حتى يتسبب لنا بالإجهاد، أو ما هو أسوأ. مما بدوره يؤثر على حياتنا المهنية والحياة بشكل عام.
لكن هل فكرت يومًا في كل تداعيات التسويف وكيف يمكن أن تؤثر بالسلب على حياتك؟ أو هل سبق لك أن حاولت إيجاد حل؟
حسنًا، سنقوم بتوجيهك إلى كل تلك التفاصيل التي تحتاج إلى معرفتها حول هذه العادة غير السارة والقهرية.
فيما يلي نظرة لآثار التسويف السلبية والحلول. وأربعة آثار غير مرغوب فيها تأتي مع المماطلة و التسويف:
تضييع الوقت
عندما تقوم بالتسويف ، فإنك بالكاد تفعل أي شيء منتج؛ فأنت فقط تهدر وقتًا ثمينًا. هذا الوقت يمكن أن تستفيد منه في شيء مفيد سواء في العمل أو في الحياة الشخصية.
التأجيل لا يعطي مجالًا للراحة، فهو يجعلك تشعر بالتوتر الدائم بشأن ما يجب عليك فعله.
تضييع فرص قد لا تتكرر بسبب التسويف
التسويف يعنى أنك لا تعطى كل ما لديك من مجهود مما